ابعاد المسجد في زمن الرسول

1- المسجد في زمن الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) كان له ثلاثةمَ. مَ. أبعاد : بُعدٌ ديني (معبد)، وبُعدٌ تربوي (مدرسة)، وبُعُد سياسي (برلمان)، وكان كل مواطن عضواً فيه. أصبح المسجد الآن قصراً فخماً ... ولكن بدون أبعاد !

2- من الصعب أن تتعايش مع اُناس يرون أنهم دائماً على حق.

3- مات جاري أمس من الجوع، وفي عزاءه ذبحوا كل الخراف.

4- إني اُفضّل المشي في الشارع وأنا اُفّكر في اللّه، على الجلوس في المسجد وأنا أفكّر في حذائي !

5- إذا لم يكن الناس على وعي وثقافةمع الثورة فلا يلوموا أحداً حينما تُسرق ثورتهم.

6- إذا أردت أن تُخرّب أي ثورة فقط اعطها بُعداً طائفياً وستنتهي إلى هباء،

7- الحرب بين المسلمين ليست حرباً بين التشيّع والتسنّن ولا من أجل العقيدة، بل هي معركة بين مصالح دول ضحيتها العوام من السنة والشيعة .

8- ليعلم تجار الدين هؤلاء، سيأتي يوم وتثور الناس عليهم، وأنا أخشى أن يذهب الدين ضحية لتلك الثورة. 

9- لا بد أن نُعيد القرآن مرة ثانية من القبور والتعازي إلى الحياة، ونقرأهُ على الأحياء لا على الموتى. 

10- مشكلتنا نحن المنتسبين للإسلام منذ قرون لا تكمن في عدم تطبيقنا الإسلام، بل في أننا لم نفهمهُ بعد. 

12- عندما يشب حريق في بيتك ويدعوك أحدهم للصلاة والتضرع الى الله، فاعلم أنها دعوة خائن ! لأن الاهتمام بغير إطفاء الحريق والانصراف عنه الى عمل آخر،هو الاستحمار،وإنْ كان عملاً مقدساً.

13- حين يتخلّى رجال الدين عن مسؤولياتهم، ويتحوّلون الى عوامل تخدير للناس، فمن المتوقع أن يبتعد الناس عن الدين ويبحثوا عما يحقق طموحاتهم.

15- لا فرق بين الاستعمار والاستحمار، سوى أن الأول يأتي من الخارج والثاني يأتي من الداخل.

16- أن يكرهك الناس لصراحتك أفضل من أن يحبوك لنفاقك !!

17- أبي مَن اختار اسمي ... أسلافي هم مَن اختاروا اسم عائلتي ...وأنا مَن اخترت طريقي .

18- لا تقل للباطل نعم مهما كانت المصلحة.

19- حين تحترم عقلك سيأخذك أعمق مما تتخيل.

20- ليس من اللازم أن تتفق معي في الرأي، يكفي أن تفهم ماذا اُريد أن أقول.

21- إنهم يخشون من عقلك أن تفهم، ولا يخشون من جسدك أن تكون قوياً.

22- عيوب الجسم يسترها متر من القماش....وعيوب الفكر تُكشف من أول نقاش. 

24- إن الحديث يدور عن مجتمع نصْفهُ نائم مخدور مسحور، ونصْفهُ اليقظان 
هارب، نحن نريد أن نوقظ النائمين ليقفوا على أقدامهم، ونُعيدُ الهاربين الفارين ليبقوا.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

(راس الارجيلة) ورق الالومنيوم (ورق االقصدير) - تحذير رسمي

العلاقة بين الفلسفة والطب عند المسلمين -- دكتور أبو الوفا الغنيمي التفتازاني

هل تعرف من هو : الشيخ محمد بن يوسف سيتي " رحمه الله "